خلفت فيضانات 2014 بإقليم سيدي افني خسائر فادحة في البنية التحتية، وعلى إثرها انخرطت الحكومة السابقة وبتوجيهات من جلالة الملك على معالجة آثار تلك الكارثة حيث تم رصد مبالغ كبيرة في إطار حلول جذرية همت مختلف القطاعات. لذلك، وبعد انصرام ثلاث سنوات، نسائلكم عن الوضعية الحالية لتلك المشاريع التي يعتبر قطاعكم شريكا في تنفيدها؟