Skip to main content

Written Questions

Question number: 1436
Subject: استكمال إعادة بناء الطرق المتبقية بالمدار المسقي بجماعات بلفاع، أيت عميرة، وانشادن التابعة لاقليم اشتوكة أيت باها
Date Answer: No answer yet

الفريق

Istiqlali group of unity and egalitarianism

واضعي السؤال

LAHOUCINE AZOUGAGH LAHOUCINE AZOUGAGH LAHOUCINE AZOUGAGH
اشتوكة-آيت باها Internal affairs, communes, Housing and Urban Policy Committee
Question:

بالنظر للأهمية البالغة التي تكتسيها الطرق الفلاحية بالمدار المسقي لإقليم اشتوكة أيت باها بشكل عام وجماعات بلفــاع، أيت عميرة وانشادن بشكل خاص من خلال ما تضطلع به هذه المنظومة الطرقية من أدوار ريادية تضمن الدفع بحركية الاقتصاد المحلي ومضاعفة فرص الاستثمار وفتح شرايين إضافية للتنمية، وتثمينا للعمل والمجهود الكبير الذي بذلته وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات في بناء وتعبيد وإصلاح العديد من الطرق الفلاحية التابعة للمدار المسقي للجماعات المذكورة والتي خلفت استحسانا كبيرا لهذه الفئات المستهدفة وغالبية الساكنة، غير أنه -وللأسف الشديد- يبقى هذا الاستحسان غير مكتمل الأركان بالنظر للإقصاء والحيف الذي لحق شريحة مهمة من الفلاحين الصغار والمتوسطين من جراء عدم استكمال تقوية بعض المحاور الطرقية التي تربط ضيعاتهم سواء بالطريق الوطنية رقم 01 أو التجمعات السكانية القريبة منها وفي مقدمة هذه المحاور: 1- الطريق الفلاحية 805 الرابطة بين الطريق الوطنية رقم 01 وتقسبيت وسطايح عبر المركز الفلاحي805 2- الطريق الفلاحية الرابطة بين الطريق الوطنية رقم 1 وتوسوس (مقطع) انونعدي، تن مبارك اولحوس وبولكميل. 3- الطريق الرابطة بين الطريق الوطنية رقم 1 وبن عوايس-تدوارت عبر المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي بلفاع ماسة والمركز الفلاحي 806 والمقطع الطرقي بين تين الشاوي وتدوارت والمقطع الطرقي أيت العسري. والمقطع الطرقي بايت ايعزا بالمدار المسقي لأيت عميرة الذي يوجد في وضعية جد مهترئة. 4 - الطريق الرابطة بين تين مبارك اولحوس وتوسوس والطريق الرابطة بين المركز الفلاحي 807 وتين طالب سالم والطريق الرابطة بين ايت العسري الجديد والمرس الجديد عبر ادوز ملولن قرب فرعية المرس. وبناء عليه، نسائلكم السيد الوزير، عن الإجراءات والتدابير التي ستقومون بها من أجل تسريع وثيرة تنفيذ المشاريع المذكورة باعتبارها السبيل الوحيد لرفع هذا الحيف وضمان ولوج عادل ومنصف ومتساوٍ لجميع الفئات، بغض النظر عن طبيعة ضيعاتهم الفلاحية أو مستويات إنتاجيتها.