استبشرت ساكنة جماعة تملالت والجماعات المجاورة، سواء التابعة لإقليم قلعة السراغنة أو التابعة لإقليم الرحامنة، خيرا بعد أن تفضل جلالة الملك بتدشين مستشفى القرب لالة خديجة وتزويده بتجهيزات طبية نوعية ومهمة، إلا أن قلة الأطر الطبية والشبه الطبية أثرت بشكل سلبي على جودة الخدمات بهذا المستشفى، وأدت إلى إهمال هذه التجهيزات وعدم تشغيلها وتركها عرضة للتلاشي والتآكل بمرور الوقت وما يعنيه ذلك من ضياع للإمكانيات وهدر للمال العام. تبعا لذلك، أسائلكم عما يلي: 1- ماهي التدابير المتخذة لتمكين مستشفى لالة خديجة بتملالت من الأطر الطبية والشبه الطبية اللازمة؟ 2- ماهي حالة ووضعية التجهيزات الطبية لهذا المستشفى؟ وهل لا زالت صالحة للاستعمال؟