لا يزال الفلاحون يترقبون سقوط أمطار الخير لإنقاذ الموسم الفلاحي، كما لا تزال حقول الحبوب تقاوم قلة ارتواء الأرض. الأمر الذي يجعل الفلاحين يعيشون على إيقاع ترقب وقلق كبيرين مخافة جفاف لا يبقي ولا يذر. وعليه، نسائلكم عن التدابير الاستعجالية لمواجهة آثار الخصاص الكبير في التساقطات المطرية بالنسبة للموسم الفلاحي الجاري؟