يعتبر الإصلاح البيداغوجي الركيزة الأساس للنهوض بجودة التعليم ببلادنا، والذي عرف تقهقرا كبيرا، تعكسه المؤشرات المحصلة ونسب الهدر المدرسي والجامعي المتفاقم. فما هي المرتكزات التي استندت عليها الوزارة قبل اعتماد النظام البيداغوجي الجديد؟ وما هي الآليات التي تعتزمون اعتمادها في ظل النموذج البيداغوجي الجديد من أجل ربط مخرجات التعليم بسوق الشغل؟