كشفت تقارير إعلامية ونقابية وجمعوية تأخر صدور كتب مدرسية جديدة . وفي هذا الصدد سجل العديد من الآباء وأولياء التلاميذ والأساتذة استغرابهم من هذا التأخر في بعض المستويات الدراسية خاصة السنة الثالثة والرابعة إبتدائي. ونكاد لا نفهم، كيف أن مراسلة صادرة عن مصالح وزارتكم بتاريخ 31 مايو 2019، أوصت بعدم التعامل مع الكتب المدرسية (طبعة 2018)، لكن بعد قرابة أسبوع أصدرت الوزارة مراسلة ثانية بتاريخ 12 يونيو 2019 تخبر فيها أن طبعة 2018 المحظورة ستعتمد وأنها ستدعم بملحقات. لذلك نسائلكم السيد الوزير : - ماهي أسباب هذا التأخر في وصول الكتب والكراسات إلى التلاميذ والأساتذة؟ - وهل من إجراءات جديدة من أجل تدارك هذا التأخر؟