مما لاشك فيه أن تيسير الإدماج الاجتماعي والمهني للأشخاص في وضعية إعاقة يستدعي ضرورة العمل على توفير فرصة التمدرس للأطفال الذين يعانون من الإعاقة على قدم المساواة مع الآخرين من خلال ضمان حق هذه الفئة من المجتمع في التربية، وتجاوز كل العقبات التي قد تحول دون نجاح إدماجهم في النظام التعليمي. وفي هذا الإطار تعهد البرنامج الحكومي 2016 - 2021 بإيلاء عناية خاصة لتمدرس الأطفال في وضعية إعاقة أو وضعيات خاصة. بناء عليه نسائلكم السيدة الوزيرة: ما هي المجهودات المبذولة لتوفير الحق في الولوج للتعليم للأطفال في وضعية إعاقة ؟ والى أي مدى نجحت الوزارة في ضمان هذا الحق لهذه الفئة من المجتمع ؟