تعلمون أن التقطيع الترابي الأخير والتقسيمات الإدارية بين الجماعات الترابية قد تخللتها أخطاء كثيرة، كانت لها عواقب وآثار سلبية على ساكنة العديد من المناطق، حيث باتت هذه الساكنة تعيش على إيقاع مشاكل إدارية واجتماعية مقلقة، كما هو الشأن بالنسبة لمواطني القايد الرامي الذين غدوا تابعين لجماعة مصيصي إقليم تنغير، علما أنهم مافتئوا يطالبون منذ مدة طويلة بإرجاعهم إلى جماعة الريصاني بإقليم الرشيدية، الشيء الذي سبب في حرمانهم من استلامهم للشواهد الإدارية منذ سنة 2014. وعليه، نسائلكم عن التدابير التي تعتزمون اتخاذها بغاية معالجة الأخطاء والعواقب التي خلفتها التقسيمات الإدارية والتقطيع الترابي الأخير؟