لازالت حوادث السير تحصد أرواح الآلاف من ضحايا حرب الطرق، بما فيهم الموتى والمعطوبين، بما تحمله من مآسي اقتصادية واجتماعية وإنسانية، الأمر الذي يؤكد محدودية الإجراءات الحكومية وعدم نجاعتها في وقف هذا النزيف بمقاربتها التحسيسية و القانونية. - فهل لدى الحكومة خطة واضحة المعالم لحماية أرواح الأبرياء من حرب الطرق؟ - و ماهي التدابير البديلة الكفيلة بمعالجة هذه الوضعية؟