أصبحت ظاهرة هجرة الكفاءات من الشباب حاملي الشهادات العليا في تزايد مستمر في غياب سياسة حكومية واضحة كفيلة بتوفير المناخ والشروط الملائمة للاشتغال والترقي المهني والابتكار والبحث العلمي، كما جاء في الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى 65 لثورة الملك والشعب. فما هي التدابير المتخذة للحد من هذه الظاهرة التي لا تخفى مخاطرها.