لايزال الأساتذة المتعاقدون، الذين يشكلون قرابة ربع موظفي قطاع التعليم ينتظرون الإفراج عن أجورهم بعد إكمال خمسة أشهر من العمل دون التوصل برواتبهم، مما انعكس سلبا على مردوديتهم وعلى السير العادي للدراسة. وعلى الرغم من التطمينات التي حصل عليها هؤلاء المتعاقدون، بصرف رواتبهم قبل متم نونبر الماضي، إلا أن هذا الموعد لم يحترم. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي الإجراءات والتدابير الاستعجالية التي ستتخذونها للإفراج عن أجور الأساتذة المتعاقدين؟