أبانت النتائج والمؤشرات المرصودة عن فشل وقصور واضح في السياسات الاجتماعية المتبعة؛ وخاصة في الجانب المتعلق بالدعم الاقتصادي للطبقات الفقيرة والمعوزة وتآكل الطبقة الوسطى، وكذا في الجانب المرتبط بالصحة وبالتشغيل وإدماج الشباب، ناهيك عن الفشل المعلن في مجالات التربية والتعليم وتمدرس الفتاة ومحو الأمية لدى البالغين وغيرها من القطاعات الاجتماعية. فهل من خطة أو رؤية لدى حكومتكم لتدارك الفشل المتراكم في سياساتها الإجتماعية؟