لا زالت الإدارة المغربية وعلى الرغم من تطور الوسائل التكنولوجية بما فيها وسائل التواصل، ونهج سياسة القرب مع المرتفقين، تعاني من مجموعة من الاختلالات من قبيل تعقيد المساطير الإدارية وتعددها، والبطء وانعدام السرعة في تنفيذ القرارات الإدارية. فهل من تدابير وإجراءات كفيلة بإعادة الثقة في الإدارة المغربية، بما يضمن تبسيط المساطير الإدارية وتحقيق النجاعة والحكامة المطلوبة؟