رغم أهمية حوض أوريكة في تنشيط السياحة الداخلية جهويا ووطنيا، إلا أن الزائر لهذه الفضاءات الطبيعية الجميلة يفاجأ في كل زيارة، بكون دار لقمان لاتزال على حالها ففي مقابل سحر المكان وجاذبيته، انعدام بنية تحتية تستجيب لمتطلبات الزوار وتزيد من راحتهم وتدفعهم لمعاودة الزيارة، الأمر الذي يحز في النفس ويطرح أكثر من علامة استفهام حول استمرار الإهمال الذي يطال هذه المنطقة. لذا نسائلكم السيد كاتب الدولة المحترم، عن الإجراءات التي ستتخذونها لتأهيل بنية هذه المنطقة لتصير فضاء متكاملا يستثمر في خدمة السياحة الداخلية