يعرف شهر أبريل من كل سنة تقديم تقرير أممي حول القضية الوطنية، وقد تزامن إعداد التقرير لهذا العام مع سلوكات دبلوماسية متحيزة صادرة عن الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة. ولذلك نسائلكم عن مضامين التقرير الأخير وتقييمكم له على المستوى السياسي؟ وماهي الجهود الاستباقية المتخذة لمواجهة تأثيرات أعداء الوحدة الترابية على هذه المضامين؟