في إطار تقريب التمدرس من المواطنين، لازالت ساكنة العالم القروي تعاني من خصاص كبير في الثانويات، الأمر الذي ينعكس سلبا على مستوى التعليم وتزايد ظاهرة الهذر المدرسي، خاصة في صفوف الفتيات، كما هو الشأن بالنسبة لإقليم مولاي يعقوب الذي يعاني من هذا الخصاص. فما هي التدابير المتخذة لإحداث ثانويات بالعالم القروي تستجيب لمتطلبات التعليم لساكنته؟