رغم الجهود المبذولة من أجل تكثيف عملية التشجير بالنسبة لأشجار النخيل، نلاحظ تزايد الحرائق لتشمل أشجار النخيل وما يترتب عن ذلك من أضرار جسيمة على الفلاحين المعنيين كما حصل بإقليم طاطا، خاصة ببلدية فم لحسن، دوار إيشت، يومي 9 و10 يوليوز 2015، ذهبت ضحيتها خمسة آلاف وأربعون نخلة. فماهي التدابير المتخذة لحماية أشجار النخيل من مثل هذه الحرائق؟ وماهي الإجراءات الرامية إلى تعويض الفلاحين المتضررين؟