كشفت دراسة جديدة أنجزها المركز الوطني لحقوق الطفل ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" أن نسبة المعدل الإجمالي لتمدرس الإناث في العالم القروي تبلغ 33,6 بالمائة في المستوى الإعدادي. وتنخفض هذه النسبة بشكل كبير في مستوى الثانوي التأهيلي إلى حدود 9,5 بالمائة من الفتيات المتمدرسات بهذا السلك التعليمي. وفي هذا الإطار نسائلكم السيد رئيس الحكومة المحترم: ـ ما هي أسباب هذا الضعف الكبير في تمدرس الإناث بالعالم القروي؟ ـ وما هي الإجراءات والتدابير التي ستتخذونها لمعالجة هذا الوضع المزري التي تعاني منه الفتاة بالعالم القروي؟